Monthly Archives: March 2020

الشاعرة فدوى طوقان … أيقونة فلسطين 🇵🇸📚📖 ولدت الشاعرة فدوى طوقان السابع عشر من آذار في مدينة نابلس سنة 1917، وتلقت في مدارس المدينة تعليمها الابتدائي، ولأن عائلتها المحافظة كانت تعتبر مشاركة الأنثى في الحياة العامة أمراً غير مقبول، تركت فدوى مقاعد الدراسة، واستمرّت في تثقيف نفسها بنفسها، بمساعدة أخيها الشاعر إبراهيم طوقان الذي نمّى مواهبها، ووجهها نحو كتابة الشعر، ثم شجعها على نشره في العديد من الصحف العربية. توالت النكبات في حياة فدوى طوقان، حيث توفي والدها، ثم توفي أخوها ومعلمها إبراهيم، أعقب ذلك احتلال فلسطين إبان نكبة 1948، فتركت تلك المآسي المتلاحقة أثرها على نفسية فدوى طوقان كما يتبين لنا من شعرها في ديوانها الأول “وحدي مع الأيام”، ولكنه، في نفس الوقت، دفع فدوى إلى المشاركة في الحياة السياسية خلال الخمسينيات. سافرت فدوى إلى لندن في بداية الستينيات من القرن الماضي، وأقامت هناك لمدة سنتين، وفتحت لها هذه الإقامة آفاقاً معرفية وإنسانية، حيث جعلتها على تماسٍّ مع منجزات الحضارة الأوروبيّة الحديثة، وبعد نكسة 1967 خرجت شاعرتنا من قوقعتها لتشارك في الحياة العامة بنابلس، فبدأت في حضور المؤتمرات واللقاءات والندوات التي كان يعقدها الشعراء الفلسطينيون البارزون، من أمثال: محمود درويش، وسميح القاسم، وتوفيق زياد وغيرهم. في مساء السبت الثاني عشر من شهر كانون الأول/ديسمبر عام 2003 ودعت فدوى طوقان الدنيا عن عمر يناهز السادسة والثمانين عاماً قضتها مناضلة بكلماتها وأشعارها في سبيل حرية فلسطين، وكُتب على قبرها قصيدتها المشهورة : “كفاني أموت عليها وأدفن فيها، وتحت ثراها أذوب وأفنى، وأبعث عشباً على أرضها، وأبعث زهرة إليها تعبث بها كف طفل نمته بلادي، كفاني أظل بحضن بلادي تراباً، ‌وعشباً‌، وزهرة …” . تقول عنها الباحثة وداد السكاكيني: ” لقد حملت فدوى طوقان رسالة الشعر النسوي في جيلنا المعاصر يمكنها من ذلك تضلعها في الفصحى وتمرسها بالبيان، وهي لا تردد شعراً مصنوعاً تفوح منه رائحة الترجمة والاقتباس وإن لها لأمداً بعيداً هي منطلقة نحوه، وقد انشق أمامها الطريق. كرست فدوى طوقان حياتها للشعر والأدب، فأصدرت العديد من الدواوين والمؤلفات، وشغلت عدة مناصب جامعية، وكانت محور الكثير من الدراسات الأدبية العربية. إضافة إلى ذلك، حصلت فدوى طوقان على العديد من الأوسمة والجوائز منها : 1. جائزة الزيتونة الفضية الثقافية لحوض البحر البيض المتوسط باليرمو إيطاليا 1978. 2. جائزة سلطان العويس، الإمارات العربية المتحدة، 1989. 3. وسام القدس، منظمة التحرير الفلسطينية، 1990. 4. جائزة المهرجان العالمي للكتابات المعاصرة، ساليرنو- إيطاليا. 5. جائزة المهرجان العالمي للكتابات المعاصرة – إيطاليا 1992. 6. وسام الاستحقاق الثقافي/ تونس/ 1996. وصدرت للشاعرة عدة مجموعات شعرية، منها: • وحدي مع الأيام، دار النشر للجامعيين، القاهرة، 1952. • وجدتها، دار الآداب، بيروت، 1957. • أعطني حبا ً. • أمام الباب المغلق. • الليل والفرسان، دار الآداب، بيروت، 1969. • على قمة الدنيا وحيدا ً. • تموز والشيء الآخر. • اللحن الأخير، دار الشروق، عمان، 2000. ومن آثارها النثرية: • أخي إبراهيم، المكتبة العصرية، يافا، 1946م. • رحلة صعبة- رحلة جبلية (سيرة ذاتية) دار الشروق، 1985م. • الرحلة الأصعب (سيرة ذاتية) دار الشروق، عمان، 1993م ترجم إلى الفرنسية.

فيما يلي ترجمة رسالة أرسلتها وزارة التربية الفرنسية إلى الاهل. يجري تداول هذه الرساله (في ألمانيا) مترجمة إلى الالمانية:

أهالي التلاميذ الأعزاء

قد…
— Read on m.facebook.com/story.php

رسالة الأرض

رسالة الأرض!

رسالة الأرض!

المصدر:
• عائشة سلطان
التاريخ: 31 مارس 2020
نعلم أن الكل متذمر من البقاء في المنزل، بسبب الأوضاع الراهنة، وأن الكل تخيم عليهم حالة من الإحباط، ربما لأنهم فقدوا نمط حياتهم وعلاقاتهم التي اعتادوها، لذلك يحلمون بالعودة لما كانوا عليه، لذلك، وبالرغم من أمنياتنا الصادقة بزوال هذه الغمة، نشعر أن الإنسان لا يريد أن يتعلم من أخطائه، وأنه مصمم على تكرارها!إذن، لنقرأ هذه الحقائق المهمة، لأحد نشطاء مواقع التواصل، يخبرنا فيها:
«لقد سجلت الأرض العام الماضي 2019، أعلى درجة حرارة لها في العشر سنوات الأخيرة، ليس بسبب مصادفة كونية، أو لأن الأرض تعرضت لعاصفة شمسية مثلاً، ولكن لما ارتكبناه في حقها نحن البشر المملوئين بالجشع والجهل».
«إن عمر الأرض، بحسب علماء الجيولوجيا، يقارب 4.5 مليارات سنة، لكن البشر نجحوا في المئة سنة الأخيرة فقط، في القضاء على ما نسبته 50 % من الأشجار على سطح الأرض، ليحل محلها في المقابل، المزيد من المصانع والمدن المليئة بالسيارات، ما يعني أن الإنسان اقتلع الرئة التي يتنفس من خلالها الكوكب، ليزرع مكانها أكثر مصدر للتلوث، الذي أدى لرفع درجة الحرارة، التي قادت لاحتراق معظم الغابات مؤخراً!».

إن بقاء الناس في منازلهم خلال شهر فقط، وكما تقول إحصاءات المناخ، قد خفض نسبة التلوث بشكل كبير، بسبب عدم استخدام السيارات ووسائل المواصلات كافة، وتوقف حركة المصانع وأجهزة التكييف والتدفئة، في الكثير من مؤسسات العمل التي أغلقت.
الأمر محزن، أن نرى الكرة الأرضية وهي ترفع شعار «مغلق»! لكن لكل مصيبة جانب لطف خفي علينا أن ننظر له بعين الحكمة والتقدير، إذا أردنا أن نواصل الحياة على هذا الكوكب بسلام وأمان، الأرض اليوم تعيد ترتيب أوراقها، وتضبط معادلتها، وعلينا أن نكون صبورين جداً لأجلنا.

رسالة الأرض!
؟

مقال يستحق القراءة للكاتب صبحي غندور / نظرة مستقبلية لما بعد مرحلة الكورونا

د. صبحي غندور

عاجلاً أم آجلاً ستنتهي حالة الذعر العالمي السائدة الآن من فيروس كورونا، تماماً كما حدث مع أوبئة أخرى شهدتها البشرية، وكان أشهرها في التاريخ الحديث ما جرى منذ مائة عام من انتشار لوباء الأنفلونزا الذي أطاح بعشرات الملايين من البشر، ثم عاد العالم بعد ذلك إلى سيرته التاريخية المعتادة من صراعات بين القوى الكبرى على النفوذ والمصالح، وفي داخل المجتمعات حول قضايا سياسية واجتماعية، وأحياناً بين الشعوب على مسائل ثقافية وإثنية وعرقية.

هكذا هو التاريخ الإنساني على الأرض، والذي لم ولن تتغيّر سماته مهما حدث من ضحايا كمحصّلة لحروبٍ أو أعاصيرٍ مناخية أو زلازل أو انتشار أوبئة. فالصراعات هي جزء من حتمية تطوّر الدول والناس، حتّى في المجالات العلمية والطبية والأدبية، فإنّها تتّصل بشكل كبير في تفاصيل هذه الصراعات البينية بين البشر. فكم من مكتشَف علمي نستخدمه الآن كانت بدايته في مصانع الأسلحة واحتياجات الحروب! وكم من إنجاز طبي كان أولاً في مختبرات لمؤسّسات عسكرية أو تجارية كبرى، وكانت الغاية منه التفوّق على الخصم أو تحقيق أرباح مالية ضخمة!.

ولا أعلم كم هي أيضاً الأوبئة التي بدأت بسبب اختبارات في هذه الدولة أو تلك لاستخدامها في التنافس على القوّة بين الكبار، أو في الحروب المباشرة وغير المباشرة بينها!، ولا ما هي الزلازل التي تحدث بفعل الجيولوجيا الطبيعية أو نتيجة تجارب أسلحة الدمار الشامل في المحيطات والصحاري والجبال!. ثمّ أليس الإنسان هو المسؤول عن التغيير المناخي الحاصل الآن والذي ينعكس مزيداً من الكوارث الطبيعية والحرائق والفيضانات؟!.

فسبحان الله الذي أعلمنا في قرآنه الكريم: } ونفْسٍ وما سوّاها  * فألهَمَها فجورَها وتقواها * قدْ أفلحَ منْ زكّاها * وقد خابَ من دسّاها.{ ، وقوله تعالى: }هو أنشأكُم منَ الأرضِ واستعمرَكم فيها{، حيث الإنسان هو المسؤول عن تعمير الأرض أو هدم ما فيها!. فصحيحٌ أنّ الرسالات السماوية وضعت الكثير من ضوابط السلوك الإنساني، تجاه الآخر والطبيعة عموماً، لكن البشر الذين أكرمهم الله أيضاً بمشيئة الاختيار بين الخير والشر، بين الصالح والطالح، لا يحسنون دوماً الاختيار!.

وكم يغفل الكثير من الناس عن حقيقة الوجود الإنساني في الحياة الدنيا، وعمّا هو موعودٌ يوم الحساب في الحياة الآخرة. فكلُّ البشر هم استمرارٌ للإنسان الأول ومن سلالته، وحياتهم مرتبطة بحياة الإنسان الآخر وبالطبيعة حولهم، بينما تُحاسب في الآخرة كلُّ نفسٍ عن أعمالها فقط، فتنفصل عند لحظة الموت المسؤولية المشتركة عن الحياة، ليكون الثواب والعقاب تبعاً لميزان العدل مع النّفس ومع الآخر ومع الطبيعة، أو بتعبيرٍ آخر، بمقدار ظلم النّفس وظلم “الآخر” الحي أو الطبيعي.

كان العالم قبل هلع وباء كورونا يعيش هواجس “الاحتباس الحراري” والتغييرات المناخية، ممّا يهدّد بحالاتٍ عديدة من الجفاف أو الطوفان، وممّا سيترك أثراً كبيراً على فصول الاعتدال بالطبيعة (الربيع والخريف)، ويجعل الكرة الأرضية أسيرة الصيف الحار الحارق أو الشتاء البارد القاسي!.

والإنسان المعاصر ساهم طبعاً في هذا الاختلال بالتوازن الطبيعي للمناخ، الإنسان الذي استخلفه الله على الأرض لبنائها وإعمارها والحفاظ عليها، فهي أمانةٌ مستخلَفة من الخالق لم يُحسن الإنسان رعايتها.

وما يحدث في الطبيعة والمناخ نراه أيضاً قد حدث في الأفكار والمعتقدات حيث اتّجه الناس أكثر فأكثر لتبعية “رموز نارية” تشعل اللهب هنا وهناك، تحرق الأخضر واليابس معاً، فتذهب ضحية هذه القيادات والأفكار والجماعات، نفوس بريئة وأوطان عريقة!

موسم الحزن والقلق والهلع الذي يعيشه العالم الآن بسبب فيروس كورونا هو أشبه بموسم الخريف الذي تتساقط فيه أوراق الشجر كما يتساقط ضحايا الوباء في أكثر من مكان من العالم، وربّما ذلك من سوء حظّ الأجيال المعاصرة الآن لهذا الوباء كالذي حصل مع أجدادهم منذ مائة عام، والذين عاشوا أيضا بعد ذلك “موسم الشتاء” في حياتهم الاقتصادية كمحصّلة للحرب العالمية الأولى ولوباء الأنفلونزا، لكن لا نعلم بعدُ كم سيكون العلم قادراً على اختصار المراحل الزمنية لكي تشهد البشرية ربيعاً جديداً بعد ذلك، هذا العلم الذي لم يكن متوفّراً قبل قرنٍ من الزمن.

هناك مصطلح “السنة الكبيسة” الذي يتمّ استخدامه مرّة كل أربع سنوات حيث يكسب شهر شباط/فبراير يوماً إضافياً في عدد أيامه، وهو في ذلك يضيف للناس الذين يتّبعون التقويم الشمسي المعمول به عالمياً الآن، يوماً في أعمالهم وشؤونهم الحياتية، دون التوقّف عند قيمة هذا اليوم الإضافي وغير المحتسب مادياً لدى من يتقاضون أجورهم على أساس شهري. وهذا العام هو “سنة كبيسة” ولا أعلم إنْ كانت هي مصادفةً أم قراراً عن سابق تصوّر وتصميم، أن تحصل انتخابات الرئاسة الأميركية دائماً في “سنة كبيسة”، كما هو مصطلحٌ على تسميتها باللغة العربية عندما يصبح عدد أيام السنة 366 يوماً بدلاً من 365.

ولقد راودني هذا التساؤل عن التلازم بين انتخابات الرئاسة الأميركية وبين “الأعوام الكبيسة” وبين ما يحدث هذا العام من انتشار لوباء كورونا، بسبب أنّ الولايات المتحدة ستعيش يوماً إضافياً من فترة حكم ترامب الذي يعتبر كثيرون بأنّ انتخابه كان كابوساً تعيشه أميركا ويعيشه العالم معها!.

هو عصر التطرّف الآن في المناخ وفي الأفكار وفي الأوبئة، وكم سيكون مفيداً استخلاص الدروس والعبر ممّا يجري حالياً في مواجهة فيروس كورونا، حيث العالم كلّه في همٍّ واحد وفي مصيبة مشتركة ويبحث عن علاج واحد في مواجهة هذا الفيروس، بينما “أمراض إنسانية” عديدة أخرى تنخر أجساد المجتمعات والأوطان والطبيعة ولا تجد العلاج الناجع لها!.

وسيكون الأساس المطلوب بعد “عصر كورونا” هو البحث عن الفكر المعتدل، وهو ليس بالفكر الواحد أينما كان، ولا يجب أن يكون. فالاعتدال هو منهج وليس مضموناً عقائدياً. وقد يكون المضمون دينياً أو علمانياً، وطنياً أو قومياً أو أممياً، لا همّ بذلك، فالمهمّ هو اعتماد الاعتدال ورفض التطرّف كمنهاج في التفكير وفي العمل وفي السلوك الفردي والجماعي ومع الطبيعة أيضاً.

فالاختلاف هو سنّة الخلق وإرادة الخالق، بينما دعاة التطرّف اليوم (وهم أيضاً ينتمون إلى أديان وشعوب مختلفة) يريدون العالم كما هم عليه، و”من ليس معهم فهو ضدّهم”، ويكفّرون ويقتلون من ليس على معتقدهم حتّى لو كان من أتباع دينهم ومن قومهم!.

فعسى أن تكون أيضاً هذه السنة الكبيسة بداية لأفول عصر الفكر الكابوسي!

*مدير “مركز الحوار العربي” في واشنطن.

مشاريع التقسيم الحالية احد بل اهم العوائق لتطبيق مبادئ الاستدامة/البناء الأخضر

-المخطط أعلاه احد مشاريع التقسيم لمنطقة حرفية لإحدى المدن الجديدة في القاهرة الكبرى
-للأسف مهندسيها يتفاخرون بما انجزوا ولا يدرون اننا في مرحلة جديدة لإصلاح ما أفسدته الحداثة والتخلص من مدرسة الجماليات التي لازالت موجودة في الجامعات العربية
-علينا ان نبدأ للمرحلة القادمة الا وهي مرحلة الاستدامة وتحقيق أهدافها لتوفير الملائمة للإنسان كي يعيش ويعمل في بيئة صحية ، وحماية البيئة من التلوث
-آمل ان ينتبه الزملاء المعماريون والمخططون والمهندسون أينما كانوا وان يتحملوا المسؤولية الجماعية لحماية الأجيال القادمة وحمايتها من اخطار التلوث البيئي
لمزيد من المعلومات حول مبادئ الاستدامة التي يجب مراعاتها على صفحتي عمارتنا
وعلى الرابط http://www.amaretna.wordpress.com

الطاقة المتجددة والريف الهندي

Renewable Energy: How a shift towards energy access is transforming rural India – ET EnergyWorld

خبر مستدام

الطاقة المتجددة والريف الهندي

إن التحول نحو الطاقة المتجددة ادى إلى تحويل الريف الهندي نحو الاستدامة

ويعد دور أنظمة DRE في سد فجوة الوصول إلى الطاقة أمرًا بالغ الأهمية لضمان حصول فقراء الريف في الهند على خدمات جيدة

ETEnergyWorld 17 فبراير 2020 ، 13:14 IST

بقلم ديفيا كوتاديال

نيودلهي:

-أدت الابتكارات في قطاع الطاقة – التي تركز بشكل خاص على الأجهزة التي تعمل بالطاقة المتجددة إلى تغيير روح المبادرة والحياة في المناطق الريفية في الهند.

ابتداءا من المجمدات الشمسية التي تزيد من العمر الافتراضي لمنتجات الألبان ، إلى معامل الكمبيوتر التي تعمل بالطاقة الشمسية في المدارس ، إلى الشبكات الصغيرة التي تعمل على تشغيل مجتمعات بأكملها.

– تُظهر هذه الابتكارات الإمكانات الهائلة لأنظمة الطاقة المتجددة اللامركزية (DRE) في تحويل ريف الهند ، وليس فقط من خلال تحسين الوصول إلى الكهرباء ، ولكن عن طريق استخدام تلك الكهرباء من أجل تعزيز الاقتصاد الريفي.

-في حين أن مبادرات مثل Saubhagya و Ujjwala أدت إلى تحقيق الهند لكهربة شبه عالمية والطهي النظيف على التوالي ، لا تزال جودة وموثوقية مصادر الطاقة هذه مشكلة.

في مثل هذا السيناريو ، يعد دور أنظمة DRE في سد هذه الفجوة أمرًا بالغ الأهمية في ضمان تلقي فقراء الريف في الهند ليس فقط خدمات ذات نوعية جيدة ، ولكن لديهم أيضًا فرصة لتحسين سبل العيش وتوليد النشاط الاقتصادي والعمالة.

-وجد تقرير حديث أنه للمرة الأولى في الريف الهندي ، هناك تحول في وجهات النظر والتطبيقات في قطاع DRE ، والانتقال من مجرد الوصول إلى الطاقة للوصول إلى الطاقة من أجل التنميةالمستدامة.

“هناك قطاع طاقة أكبر في الدولة ينظر إلى DRE على أنه لم يعد مناسبًا لأن الشبكة قد وصلت إلى كل مكان.

-يقول هاري ناتاراجان ، خبير الطاقة المتجددة ، أعتقد أنها أسطورة. “DRE لها دور تكميلي قوي يجب أن تلعبه ويجب أن نشجع بنشاط DRE لأن مثل هذه الحلول منتشرة وبالتالي تستهلك بشكل أفضل حيث يتم إنشاؤها بدلاً من توليدها على بعد عدة آلاف من الكيلومترات حيث لا يوجد طلب ثم نقلها إلى مراكز الطلب . وعندما تقوم بتطوير مثل هذه الحلول ، فأنت تتطلع إلى تخصيصها وفقًا للاحتياجات المحلية ، وبالتالي تحقيق كفاءة أكبر في النظام.

-على الرغم من أن التمويل لا يزال مصدر قلق ، إلا أن الشركات تنظر إلى الديون كمصادر مستقبلية للاستثمار ، فضلاً عن المسؤولية الاجتماعية للشركات وصناديق التأثير. ومع ذلك ، فمن المؤكد أن تطبيقات DRE تحدث تأثيرًا وتعزز الاقتصاد المحلي ، مما يساعد على النمو الاقتصادي والاجتماعي. أدى ظهور تكنولوجيات الاستخدام المنتج القابلة للتكيف مثل مجففات الطاقة الشمسية والمجمدات وماكينات الخياطة والتطبيقات الأخرى إلى خلق فرص عمل جديدة وسبل لتطوير المهارات في المناطق الريفية.

-ومع ذلك ، فإن التنظيم القوي ، والسياسات الأكثر ملاءمة ، والنماذج المالية الميسورة التكلفة ستعزز القطاع ، وتحصل على قبول المستهلك وتسهل نمو السوق.

-تعمل غرام أورجا ، وهي شركة مقرها في بيون ، ماهاراشترا وتدير عمليات في ما يقرب من 20 مقاطعة في جميع أنحاء البلاد ، على حلول الطاقة المستدامة التي يقودها المجتمع.

وقد أقامت شبكات طهي الغاز الحيوي باستخدام الموارد المتاحة محليًا التي يمكن أن توفر مصدرًا نظيفًا ومستدامًا لوقود الطهي في المناطق النائية.

لم يقلل هذا من إنفاق المجتمع المتكرر على الحطب وغاز البترول المسال فحسب ، بل قلل أيضًا من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الضارة.

-مثال آخر هو أن UNesar ، مؤسسة DRE في ولاية غوجارات ، التي طورت موقدًا شمسيًا يخزن الطاقة الشمسية لمدة تصل إلى 72 ساعة ، أرخص من غاز البترول المسال ، وتساعد في التخفيف من المشاكل الصحية الشديدة الناتجة عن تلوث الهواء المنزلي الناجم عن الطهي .

-إلى جانب السياسات الأقوى حول أنظمة توزيع الطاقة خارج الشبكة والمتكاملة ، والطهي النظيف ، وغيرها من المخططات لتعزيز سبل العيش التي تعمل بالطاقة الشمسية ، هناك حاجة ماسة لآليات تنظيمية شاملة حول التقييس والاختبار والقياس. سيساعد ذلك على زيادة الوعي والقبول بين المستهلكين المحتملين لأنظمة DRE والأجهزة ذات الاستخدام المنتج.

-وجدت Sasmita Patnaik ، أحد مؤلفي تقرير CEEW حول الوصول إلى التمويل لسبل العيش التي تعمل بنظام DRE ، أن العديد من المؤسسات المالية إما لم تكن على علم بفرصة السوق ، أو اعتقدت أنها محفوفة بالمخاطر للغاية ولا يمكنها تحقيق عوائد تجارية من الإقراض. بالإضافة إلى ذلك ، يجب تخفيف الشكوك حول الجدوى التجارية للأجهزة التي تعمل بالطاقة RE من خلال التواصل الأفضل الممول من الصناعة وبناء قدرات المؤسسات على تقييم المخاطر ، وتطوير العروض وتخطيط الأعمال.

-إن حجم القروض الصغيرة والتكاليف الإدارية العالية للبنوك ، إلى جانب غياب الضمانات وتواريخ الائتمان للمقترضين لأول مرة ، يزيد من مخاوف الممولين. يمكن معالجة القيود الأخرى مثل قابلية التقنيات الجديدة ونماذج الأعمال في الأسواق الريفية من خلال المبادرات الخيرية للمشاريع التجريبية ودعم الحضانة.

-يقول باتنايك: “على الرغم من أهمية الوصول إلى الطاقة الموثوقة لميكنة الأنشطة الاقتصادية الريفية ، في المقابلات التي أجريناها مع الممولين في جميع المجالات ، لم يقم أحد تقريبًا بوضع الطاقة في هذا السياق”. “لقد أدركنا أيضًا أن جانب الحد من الكدح من خلال الميكنة أعطي أولوية أقل من النتائج الاقتصادية الفورية ، في حين أكدت نظريات التنمية على فقر الوقت والجهد كحواجز ملحوظة للتنمية البشرية

-في آسام وتشهاتيسجاره وجهارخاند وأوديشا ، سمحت ماكينات اللف الكهربائية التي تعمل بالطاقة الشمسية للنساء العاملات في تعاونيات نسج الحرير بزيادة دخولهن وتقليل الكدح. هذه الآلات ، التي طورتها ريشام سوترا ، تستخدم 10 في المائة من قوة الآلات القياسية وتزيد من الإنتاجية والقدرة التنافسية في السوق. توفر Bijlee Boqx ، وهي عبارة عن حصادة ذكية للطاقة الشمسية وخدمة تخزين وتسليم مع نموذج الدفع عند الاستخدام ، وصولًا مستدامًا وبأسعار معقولة للأسر المعيشية المحرومة في ضواحي مومباي ، مما يؤدي إلى وفورات نقدية وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.

-تساعد هذه الابتكارات في زيادة تطلعات المستهلكين في المناطق التي كانت تعاني من الطاقة في السابق ، وقد أدى هذا الارتفاع في الطلب إلى خلق فرص العمل. أظهر تعداد الوظائف بواسطة Power for All 95000 وظيفة رسمية مباشرة جديدة و 210،000 وظيفة غير رسمية في 2017-2018.

-ومع ذلك ، هناك حاجة قوية لتشجيع مشاركة المرأة بنشاط في هذا القطاع ، وإضفاء الطابع الرسمي على القوى العاملة غير الرسمية بما يتماشى مع المعايير المقبولة عالميا. لكي ينمو القطاع ، هناك منهج دراسي موحد ومعتمد وملائم للصناعة له روابط قوية بين الصناعة والأوساط الأكاديمية والحكومة جنبًا إلى جنب مع تعزيز المهارات الشخصية وبناء قدرات المشروعات الصغيرة الريفية لسد فجوة المهارات.

-هناك جزء كبير في المناطق الريفية في الهند يستهلك نصيب الفرد من الطاقة عند مستويات أقل بكثير من متوسط الدولة ، وأقل بكثير من المتوسط الدولي. هذه فرصة كبيرة لتحريكهم نحو مسارات منخفضة الكربون اليوم بدلاً من نقلهم إلى الشبكة ، وإدخالهم في نظام غير فعال ، وتعويدهم على الإعانات ، ثم محاولة تحويلهم إلى مسار أقل الكربون “. Natarajan.

-يتمتع قطاع DRE بإمكانيات هائلة ويقدم بالفعل حلولًا للمساعدة في تعزيز أهداف التنمية المستدامة (SDGs) مثل إنهاء الفقر ، وتعزيز الصحة والرفاهية ، والتعليم الجيد ، والعمل اللائق والنمو الاقتصادي ، وتعزيز مسارات التنمية منخفضة الانبعاثات والمرنة . يمكن لمعالجة القضايا والتحديات الرئيسية تعزيز القطاع ووضع الهند على المسار الصحيح لانتقالها إلى الطاقة النظيفة.

ملاحظة

[نُشرت هذه المقالة كجزء من سلسلة بعنوان Energizing Rural India في إطار شراكة تحريرية بين ETEnergyworld و Power for All]

Renewable Energy: How a shift towards energy access is transforming rural India – ET EnergyWorld

التامل والتغير المناخي

التامل والتغير المناخي

بقلم:

  By Nouhad Awwad | November 3, 2018 |

1-التامل والبيئة

-للتأمل أنواع، ومن احدى أنواع التأمل هو المشي في الطبيعة او ما يعرف ب “تأمل المشي”. والبعض يفضل المشي على الجلوس في الحديقة او على الشاطئ. فسكون الطبيعة وجمالها يساعد الفرد في إيجاد الانسجام والتوازن. ولا أهدف من هذا المقال الى القول ان مكان التأمل هو الطبيعة بل يمكن ممارسة التأمل في المكتب أو في المنزل. لكن من منظوري الشخصي يكون أحد أفضل الأماكن للتأمل هو الطبيعة.

-البيئة لديها قوة تحويلية، فهي توفر الصفاء وتساعدنا في العثور على أنفسنا مرة أخرى. ان التأمل في مكونات البيئة من نبات وحيوانات يؤدي الى احترام وتقدير هذه المخلوقات. وهذا الاحترام يؤدي الى الحفاظ على البيئة.

2-التامل والتغير المناخي

-تغير المناخ من المشاكل التي تواجه العالم أجمع وتجر عليه الويلات. ولكي يصبح تغير المناخ أولوية عالمية، يجب خلق وتوضيح نقاط الاتصال بين حياة الناس اليومية وظاهرة الاحتباس الحراري.

-ومن احدى العوامل التي أدت الى تفاقم هذه الازمة والعديد من المشاكل البيئة هو أن الكثيرين منا لا يدركون ارتباطنا كبشر بالبيئة وأننا جزء منها ولسنا اوصياء علبها.

– كثيرون لا يدركون فائدة إقامة علاقة أفضل مع الطبيعة. ويأتي هنا دور والتأمل، الذي يمكن أن يؤدي الى الوعي المستنير الذي يمكن من فهم أفضل للمناطق الطبيعية المحيطة بنا.

 -يمكن لليقظة ان تؤدي الى تغير في طريقة تفكيرنا وطريقة معالجتنا للأزمات الاجتماعية والبيئية التي تواجهنا. لذا من الممكن بتضافر الجهود ان يساعدنا في بناء مجتمع أكثر استدامة.  نستنج من أعلاه ان التأمل يساعد في تنمية التعاطف وتعزيز قيمنا الأخلاقية الجوهرية مما ينعكس بدوره على رفع الظلم وإدراك العدالة الاجتماعية وتغليب المصلحة العامة.

– وعلى الإنسان أن يعي نعمة وجود الطبيعة الجميلة حوله فيحافظ عليها، فالوعي بالأخطار الناجمة عن التصرفات الغير واعية تؤثر سلبا على حياة جميع أنواع المخلوقات. فالتفكر ومعرفة أهمية الحفاظ على توازن الطبيعة يؤدي الى تنمية مستدامة على الصعيد البيئي والاقتصادي والاجتماعي.

التامل والتغير المناخي

التامل والتغير المناخي
بقلم:
  By Nouhad Awwad | November 3, 2018 |
1-التامل والبيئة
-للتأمل أنواع، ومن احدى أنواع التأمل هو المشي في الطبيعة او ما يعرف ب “تأمل المشي”. والبعض يفضل المشي على الجلوس في الحديقة او على الشاطئ. فسكون الطبيعة وجمالها يساعد الفرد في إيجاد الانسجام والتوازن. ولا أهدف من هذا المقال الى القول ان مكان التأمل هو الطبيعة بل يمكن ممارسة التأمل في المكتب أو في المنزل. لكن من منظوري الشخصي يكون أحد أفضل الأماكن للتأمل هو الطبيعة.
-البيئة لديها قوة تحويلية، فهي توفر الصفاء وتساعدنا في العثور على أنفسنا مرة أخرى. ان التأمل في مكونات البيئة من نبات وحيوانات يؤدي الى احترام وتقدير هذه المخلوقات. وهذا الاحترام يؤدي الى الحفاظ على البيئة.

2-التامل والتغير المناخي
-تغير المناخ من المشاكل التي تواجه العالم أجمع وتجر عليه الويلات. ولكي يصبح تغير المناخ أولوية عالمية، يجب خلق وتوضيح نقاط الاتصال بين حياة الناس اليومية وظاهرة الاحتباس الحراري.
-ومن احدى العوامل التي أدت الى تفاقم هذه الازمة والعديد من المشاكل البيئة هو أن الكثيرين منا لا يدركون ارتباطنا كبشر بالبيئة وأننا جزء منها ولسنا اوصياء علبها.

  • كثيرون لا يدركون فائدة إقامة علاقة أفضل مع الطبيعة. ويأتي هنا دور والتأمل، الذي يمكن أن يؤدي الى الوعي المستنير الذي يمكن من فهم أفضل للمناطق الطبيعية المحيطة بنا.
    -يمكن لليقظة ان تؤدي الى تغير في طريقة تفكيرنا وطريقة معالجتنا للأزمات الاجتماعية والبيئية التي تواجهنا. لذا من الممكن بتضافر الجهود ان يساعدنا في بناء مجتمع أكثر استدامة. نستنج من أعلاه ان التأمل يساعد في تنمية التعاطف وتعزيز قيمنا الأخلاقية الجوهرية مما ينعكس بدوره على رفع الظلم وإدراك العدالة الاجتماعية وتغليب المصلحة العامة.
  • وعلى الإنسان أن يعي نعمة وجود الطبيعة الجميلة حوله فيحافظ عليها، فالوعي بالأخطار الناجمة عن التصرفات الغير واعية تؤثر سلبا على حياة جميع أنواع المخلوقات. فالتفكر ومعرفة أهمية الحفاظ على توازن الطبيعة يؤدي الى تنمية مستدامة على الصعيد البيئي والاقتصادي والاجتماعي.

كتاب جديد ورؤيا جديدة لاستدامة المبني الحالية

كتاب جديد

رؤيا جديدةًحول الترميم الأخضر

رؤية الاستدامة للمباني الحالية
والتي احب ان اسميها “الترميم الأخضر”

هي الطريق إلى جعل جميع المباني القائمة خالية من الكربون

كتبته Levke Maria Kehl

 النقاط الرئيسة بتصرف

تقديم

-هناك ما يقرب من 20 مليون مبنى قيد الاستخدام في ألمانيا وحدها وقس على ذالك باقي مدن العالم
– كما ان ملايين العقارات التي تسلط الضوء على الكثير من الإمكانات لتحقيق أهدافنا في حماية المناخ.
-السؤال هو ، أين نبدأ؟
وهل هناك شيء يمكن لكل فرد القيام بعملية الترميم من الناحية العملية لاستخدامه أو تشغيله …؟
-وكيف يمكن أن تكون جميع المباني الموجودة قيد الاستخدام في ألمانيا خالية من الكربون بحلول عام 2050. ؟
-وهذا يعني أن رصيد ثاني أكسيد الكربون في نهاية العام 2050 لعمليات البناء الجارية يجب أن يكون صفرًا. وهل هذه مهمة شاقة حقًا في قطاع البناء والعقارات بالكامل.؟

للإجابة على هذه التساؤلات، ولكي ننجح ذلك ، هناك حاجة إلى ايجاد منهج هادف وشامل وفي نفس الوقت منهج خاص بالبناء للتحسين المستدام. وفيما يلى بعض الخطوات التي تبدو بسيطة لكنها ليست سهله وهي:

1-المباني الحالية المحتمل توفرها لتحقيق أهداف العمل المناخي لدينا هائلة. ومع ذلك ، فإن الشيء المفقود هو خطوات استباقية لحل المشكلة.

2-من الصعب العثور على أدوات قابلة للتطبيق ذات منظور شمولي في هذا الصدد. هذا هو المكان الذي يبدأ فيه الإصدار الجديد من نظام DGNB للمباني قيد الاستخدام.

3-يمكن الآن تسجيل المشاريع للحصول على شهادة وفقًا لإصدار السوق الجديد للمباني قيد الاستخدام.

4-يتم تصميم النظام كأداة للتحويل والإدارة للتطبيق العملي. ويهدف إلى دعم المالكين ومالكي المحافظ والمشغلين في تطوير استراتيجية ممتلكات مستقبلية وقائمة على المناخ.
كما ينبغي تحديد النهج الأكثر اقتصادا وينبغي إدراج المستخدمين.

5-الهدف الرئيسي هو خلق الشفافية وإبراز إمكانات التحسين.

النقاط الأربع التي تشير إلى طريق النجاح:

1. إنشاء قاعدة بيانات شفافة
-لكي تكون قادرًا على اتخاذ قرارات مستنيرة ، يجب عليك أولاً تحديد المكان الذي تقف فيه حاليًا في المبنى أو محفظتك بالكامل. لا يكفي الاعتماد على القيم المرجعية والتوقعات. من أجل أن تكون قادرًا على التصرف بطريقة موجهة نحو الهدف ، فإن المعرفة الشفافة للمبنى وخصائصه الفعلية وحالة الاستخدام ومعلمات الاستهلاك الحقيقي هي أمر مركزي. هذه هي الطريقة الوحيدة لتقليل المخاطر وتمكين أمن الاستثمار.

2. Plan-Do-Check-Act أو: كيفية إدارة المباني الحالية بشكل نشط
-بالنسبة لجزء كبير من جميع المباني القائمة – خاصة المباني القديمة – ستظهر البيانات أنه لا يزال هناك طريق طويل قبل الحياد المناخي. فيما يتعلق بجوانب مثل إدارة المياه وإعادة التدوير ، قد تختلف القيم المستهدفة والقيم الفعلية بشكل كبير. لكن هذا ليس سببا للابتعاد عن التحدي. فيما يتعلق بجميع المعايير ، فإن أهم شيء هو اتباع نهج منظم يأخذ في الاعتبار حالة المبنى وكذلك احتياجات المستخدم والاقتصاد.
– لهذا السبب ، تستند المعايير في نظام DGNB للمباني قيد الاستخدام بشكل أساسي إلى نظام إدارة “Plan-Do-Check-Act”.
-يضمن هذا النهج عملية تحسين مستمرة. وهذا يعني بعبارات محددة:
• الخطة: حدد هدفًا محددًا لاستهلاكك وتكاليفك أو المعيار المعني.
• الفعل: اجمع كل بيانات القياس.
• التحقق: تقييم البيانات. من المهم أن تقوم بتقييم البيانات بشكل كمي في شكل مقارنة

الهدف / الفعلي ونوعيا من خلال تفسير البيانات والتحقق من صحتها.ACT: هل حققت أهدافك؟ إذا لم يكن الأمر كذلك ، اتخذ إجراءات لتحسين العمليات بحيث يمكن تحقيقها.

3. إشراك جميع المشاركين
-من الأساسي لجميع الخطوات أن تشارك جميع الجهات الفاعلة في العملية. لا يمكن استغلال الإمكانات بشكل كامل إلا إذا اجتمع الملاك والمشغلون والمستخدمون معًا. تضمن الاتفاقات الواضحة العمليات السلسة من توفير البيانات إلى تنفيذ التدابير.

4. كيف تصبح المباني محايدة مناخيا
-جائزة DGNB الإيجابية المناخية
يساعد هذا النهج في إطار شهادةيمكنى DGNB للمباني المستخدمة على ضمان تحقيق الهدف الرئيسي لحياد المناخ في عمليات البناء بشكل موثوق – ووفقًا للأهداف الاقتصادية واحتياجات المستخدمين.
يكافئ النظام أيضًا المباني التي يفي تشغيلها بالفعل بهذه المتطلبات بشكل واضح بناءً على بيانات الاستهلاك الحقيقية الخاصة بها.
يحصلون على جائزة DGNB إيجابية المناخ. ويعترف بالمساهمة الإيجابية التي تقدمها هذه المباني بالفعل لتحقيق أهداف العمل المناخي.

المعايير التسعة لعمليات البناء المستدامة
.
1-يمكنك معرفة المعايير التي يتم تضمينها بالضبط ولماذا من المفيد لجميع المشاركين المشاركة معهم في سلسلة مقالاتنا حول أبعاد الجودة في عمليات البناء بعد منشور المدونة هذا. في الجزء الأول ، نبدأ بالنظر إلى المنظور البيئي.

تم النشر بتاريخ 11. مارس 2020
قدم تحت: بناء إيجابي ومستدام للمناخ
الموسومة ب: المباني قيد الاستخدام ، إيجابية المناخ
بواسطة Levke Maria Kehl

تعمل Levke Maria Kehl في DGNB كمحرر في قسم العلاقات العامة والاتصالات والتسويق. من المهم لها بشكل خاص أن تقدم الموضوعات بطريقة جذابة ومسلية وفي نفس الوقت لتحضيرها بطريقة مناسبة للمجموعة والقناة المستهدفة. مدفوعة باهتمامها الشديد بموضوع الاستدامة ، انضمت إلى DGNB كطالبه عامل خلال دراسات إدارة الاتصالات.

كيف يمكن للمهندسين تخطيط مدن أكثر هدوءًا
الوظيفة التالية
المهندسين المعماريين – ضمير قطاع البناء

قد ترغب أيضًا

استخدام المباني والعناية بالبيئة


الاستدامة بأعلى العلامات: أبرز أحداث 2019

-تعني شهادة DGNB بالبلاتين تلبية أعلى معايير الجودة الشاملة في جميع جوانب الاستدامة
– للمباني الجديدة وكذلك المباني المستخدمة والمناطق الحضرية. لبدء العام الجديد ، نود أن نأخذ بعض الوقت للنظر إلى الوراء في عدد قليل …

تتميز بكونها إيجابية المناخ – ردود فعل من أصحاب المصلحة الرئيسيين
يمكنك بناء واستخدام المبنى دون أن يكون له أي تأثير سلبي على البيئة. هل حقا؟ هل هذا ممكن؟ نعم ، بالتأكيد. حتى اليوم. لأول مرة ، منحت DGNB جائزتها الإيجابية المناخية الجديدة على أحد عشر مشروعًا في معرض إكسبو ريال 2019 التجاري. تحدثنا…

All existing buildings in use in Germany must be carbon-neutral by 2050. This is truly a Herculean task for the entire construction and real estate industry. For building owners, users and real-estate portfolio owners, this means their CO2 balance at the end of the year for ongoing building operations must be zero. For this to succeed, a targeted, holistic and, at the same time, building-specific approach to sustainable optimisation is needed. The system’s solution here is simple.

The potential existing buildings offer to achieve our climate-action goals is immense. What is missing, however, are proactive steps to solve the problem. One reason for this: It is difficult to find viable instruments with a holistic perspective in this regard. That is exactly where the new version of the DGNB System for Buildings In Use comes into play.

Projects can now be registered for certification according to the new market version for buildings in use.
The system is designed as a transformation and management tool for practical application. It is intended to support owners, portfolio owners and operators in the development of a future-proof, climate-action-based property strategy. The most economical approach should also be identified and users should be included. The aim is to create transparency and highlight optimisation potential. Four points indicate the path to success:
1. Creation of a transparent data basis
In order to be able to make informed decisions, you first have to determine where you currently stand with your building or your entire portfolio. It is not enough to rely on rough reference values and projections. In order to be able to act in a target-oriented manner, transparent knowledge of the building and its actual characteristics, the usage situation and the real consumption parameters is central. This is the only way to minimise risks and enable investment security.
2. Plan-Do-Check-Act or: How to manage your existing buildings actively
For a large part of all existing buildings – especially older buildings – the data will show that there is still a long way to go before climate neutrality. With regard to aspects such as water and recycling management, the target and actual values may also differ widely. But this is no reason to shy away from the challenge. With regard to all criteria, the most important thing is a systematic approach that takes into account the condition of the building as well as user needs and economy. For this reason, the criteria in the DGNB System for Buildings In Use are mainly based on the “Plan-Do-Check-Act” management system. This approach ensures a continuous improvement process. In specific terms this means:
• PLAN: Set a specific goal for your consumption and costs or the respective criterion.
• DO: Collect all measurement data.
• CHECK: Evaluate the data. It is important that you evaluate the data both quantitatively in the form of a target/actual comparison and qualitatively by interpreting and plausibility checking the data.
• ACT: Have you achieved your goals? If not, take measures to optimise operations so that they can be achieved in the next cycle. Point 3 is critical here.
3. Involve all the participants
It is central to all steps that all actors are involved in the process. The potential can only be fully exploited if owners, operators and users pull together. Clear agreements ensure smooth processes from the provision of data to the implementation of the measures.
4. Become climate neutral

The DGNB Climate Positive award
Such an approach within the framework of the DGNB certification for buildings in use helps to ensure that the major goal of climate neutrality in building operations can be achieved reliably – and in accordance with economic goals and user needs. Buildings whose operation already demonstrably meets these requirements based on their real consumption data are also rewarded by the system. They receive the DGNB Climate Positive award. It recognises the positive contribution that these buildings are already making to achieving climate-action goals.
Nine criteria for sustainable building operations
Overall, the DGNB System for Buildings In Use focuses on all sustainability-related topics in nine criteria. You can find out exactly which criteria are included and why it is worthwhile for everyone involved to engage with them in our series of articles on quality dimensions in building operations following this blog post. In the first part, we start by looking at the ecological perspective.
PUBLISHED ON 11. March 2020
FILED UNDER: Climate Positive, Sustainable Building
TAGGED WITH: Buildings In Use, climate-positive
by Levke Maria Kehl

Levke Maria Kehl works for the DGNB as an editor in the PR, Communications and Marketing department. It is particularly important to her to present topics in an appealing and entertaining way and at the same time to prepare them in a way that is appropriate for the target group and channel. Driven by her keen interest in the topic of sustainability, she joined DGNB as a working student during her communications management studies.

“كل طفل له الحق أن يتعلم في مدرسة خضراء”

“المدارس الخضراء: ضمان صحة الطلاب ورفاههم”

25 أكتوبر 2019 بواسطة EmiratesGBC

-الصحة والرفاه بالنسبة لمعظمنا هي الكلمات التي هي مرادفة لكونها صحية بدنيا ورضى عاطفي ، تسهم العديد من العوامل في صحة الفرد ورفاهه.

-ولكن ماذا عن المباني؟ تشير قواعد ساحقة من الأدلة إلى أن المباني لها تأثير لا يمكن إنكاره على صحة الفرد ورفاهيته.

السؤال المطروح

لماذا المباني الصحية؟

-وفقًا لوكالة حماية البيئة الأمريكية (USEPA) ، يقضي الأمريكيون 90 بالمائة من وقتهم داخل المباني ، فليس من المستغرب أن تؤثر جودة البيئة الداخلية (IEQ) على صحة ورفاهية شاغلي المباني
.
-يعد IEQ مؤشراً على جودة الظروف الداخلية ، مثل جودة الهواء ، والصوتيات ، والإضاءة ، والراحة الحرارية ،
وعلى سبيل المثال لا الحصر. عندما تكون هذه الظروف أقل من كافية ، يمكن أن يكون لها عواقب سلبية على الأشخاص الذين يعيشون ويعملون ويلعبون في مساحة المبنى تلك.

-بدلاً من ذلك ، يمكن أن يكون لإنشاء المباني الصحية ذات البيئات الداخلية الصحية تأثير إيجابي دائم على شاغليها. ترتبط المباني الصحية بزيادة الإنتاجية وتقليل التغيب عن العمل ومرض أقل ورضا أكبر بشكل عام.

-هذه النتائج الإيجابية هي فوز لجميع أنواع المباني ، ولكن عندما ننظر إلى واحدة من أكثر الفئات ضعفا من الناس ، الأطفال ، فإن ضمان أن تكون النتائج الناتجة ذات أهمية خاصة في مباني مدرستنا.

-وفقًا لمدارس الصحة: ​​
أسس نجاح الطلاب ، قدمها برنامج المباني الصحية في جامعة هارفارد تي. مدرسة تشان للصحة العامة ، سيقضي الطلاب أكثر من 15000 ساعة في مبنى المدرسة في الوقت الذي يتخرجون فيه من المدرسة الثانوية. هذا هو الوقت في مبنى المدرسة أكثر من أي مبنى آخر غير المنزل.
هذه السنوات الدراسية هي السنوات التنموية الحرجة لنمو الطفل الفسيولوجي والإدراكي والعاطفي والاجتماعي ، والتي يمكن أن تتأثر سلبًا إذا تعرضت لظروف IEQ الفقيرة.

-خضع تقرير مدارس الصحة لمراجعة أكثر من 200 دراسة علمية أدت إلى استنتاج قوي بأن صحة الطلاب وتفكير الطلاب وأداء الطلاب تتأثر جميعها بالتعرضات البيئية في المباني المدرسية.

-مع الإشارة إلى هذه المجموعة القوية من المعلومات في نفس الاتجاه ، فمن الواضح أننا لم نعد نستطيع تأخير تحديد أولويات صحة مبانينا ، وخاصة المباني المدرسية. لا ينبغي تعريض صحة الأطفال ورفاههم للخطر عن طريق إرسالهم إلى المدرسة كل يوم.

جودة الهواء الداخلي (IAQ) ،

-على وجه الخصوص ، تعتبر جودة الهواء عنصرا هاما في بيئة داخلية صحية تلعب دورا حاسما في دعم تعلم الطفل. وهي تتألف من جزيئات محمولة بالهواء ، وثاني أكسيد الكربون ، والروائح الكيميائية والغازات ، والمركبات العضوية المتطايرة (VOCs) والكائنات الحية الدقيقة ، وتتأثر بالهواء النقي الذي يتم سحبه إلى المبنى.

-يمكن أن ينتج عن اختبار IAQ الضعيف في المدارس انخفاض في الانتباه أو أن يكون له آثار صحية ضارة مثل السعال والصداع والتهيج ، وفي الحالات الأسوأ يمكن أن تؤدي إلى حدوث مشاكل في الربو والجهاز التنفسي. نظرًا لأن أجسام الأطفال ما زالت تتطور ولديها معدلات تنفسية أعلى من البالغين ، فهي أكثر عرضة وأكثر تعرضًا للآثار الضارة بالصحة الناجمة عن IAQ غير الصحي.

-تلاحظ وكالة حماية البيئة في الولايات المتحدة ما خلصت إليه العديد من الدراسات ، وهو أن “IAQ الجيد يساهم في بيئة مواتية للطلاب وأداء المعلمين والموظفين والشعور بالراحة والصحة والرفاه. تتحد هذه العناصر لمساعدة مدرسة في مهمتها الأساسية – تعليم الأطفال “.

-في دولة الإمارات العربية المتحدة ، قام مجلس الإمارات للمباني الخضراء (EmiratesGBC) بتشكيل تحالف للمدارس الخضراء ليكون بمثابة منصة لتعزيز المباني المدرسية الصحية والفعالة والعمل مع أصحاب المصلحة في المدارس لتحسين بيئات التعلم المحلية.

-في حين أن مجموعة دراسات الحالة والبيانات قد نمت على الصعيد العالمي ، لا تزال الدراسات المحلية والإقليمية محدودة.

-لذلك ، كانت الخطوة الأولى في عمل التحالف هي الورقة البيضاء لحالة مدارسنا ، حيث حددت تعريفًا للمدارس الخضراء وتمهد الطريق لتحديد الاحتياجات الأكثر إلحاحًا في مدارس الإمارات لدعم رؤيتها التي يتعلمها كل طفل في دولة الإمارات العربية المتحدة في مدرسة خضراء ضمن هذا الجيل.

-بدعم من رؤية أصحاب المصلحة والمدخلات ، يقوم تحالف EmiratesGBC للمدارس الخضراء الآن بتضييق نطاق جودة الهواء الداخلي في مدارس الإمارات العربية المتحدة ، وهو مجال تتميز فيه إمكانية التأثير الإيجابي على صحة الطلاب ورفاههم.

-من خلال المراقبة والقياس في المباني المدرسية في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة ، يمكن استخدام البيانات المحلية التي كانت تفتقر في السابق لدعم اللوائح والسياسات الإدارية الجديدة لتحسين IAQ في مدارس الإمارات …

شعارنا

“كل طفل له الحق أن يتعلم في مدرسة خضراء”

This article was written by Lora Shrake, Director at Emirates Green Building Council.

كيف تتم عملية توفير جودة الهواء فترة الحجر الصحي؟

كيف تتم عملية توفير جودة الهواء فترة الحجر الصحي؟

النقاط الرئيسية:

أولًا – الوضع الحالي
-معظمنا لا يعيش في البيوت الخضراء المعتمدة التي توفر التهوية الجيدة (حتى الآن)، ولكن هل يمكننا العيش بما نحن فيه، وما هي اهم الأمور التي يمكن مراعاتها للبقاء في صحة جيدة؟

ثانيا-ابسط الحلول
إليكم ابسط الوسائل التي يمكن مراعاتها وهي:
-قم بتشغيل جميع مراوح الحمام
-قم بتغيير مرشح المكيف
-عند الطهي اففتح النافذة في المطبخ إذا لم يتم تنفيس مجموعتك
-حافظ على رطوبة المنزل في نطاق 40 إلى 60 إذا كان لديك القدرة
-قم بتنظيف جميع الأرضيات باستخدام مكنسة HEPA وغسل السائر ان أمكن

ثالثًا-التفاصيل
-تتمثل الخطوة الأولى لفهم البيئة الداخلية الصحية في التعرف على الأشرار الذين يجب أن نحاربهم من أجل الحفاظ على بيئة صحية
وهي على التوالي :
١-المواد الجسيمية (PM) ،
٢-المركبات العضوية المتطايرة (VOCs) ،
٣-الرطوبة (عالية أو منخفضة) ،
٤-أول أكسيد الكربون (CO) ،
٥-ثاني أكسيد الكربون (CO2) ،
٦- الأوزون (O3)
وإذا تمكنت من التحكم في الهواء الذي تتنفسه ، يمكنك الاحتفاظ به “منعشًا”.

رابعًا-اثار أزمة النفط في سبعينات القرن الماضي
-كانت المنازل سابقاً تُبنى بشكل فضفاض ، هذا لا يعني أنها بنيت بشكل سيئ ، لكن المنازل كانت فضفاضة بما يكفي للسماح بأطنان من التهوية الطبيعية.
-لقد تطورت الأمور والمعايير ، بعد السبعينات من القرن الماضي وازمة انقطاع البترول ، مما أدي الى إقامة المباني والتجميعات أكثر إحكامًا من الماضي بهدف الحفاظ على الطاقة، ونتيجة لذلك أصبحت البيئات الداخلية ملوثة بالهواء بنسبة أعلى بمعدل 2-5 مرات من المستويات الخارجية ، ويمكن أن تصل إلى 100 مرة أسوأ!

خامسا-المخاوف الصحية
-يتم تصنيف الجسيمات حسب حجمها في القطر ، والذي يقاس بالميكرومتر (أو ميكرون). يتم توليد الكثير من الطنين حول PM 2.5 ، وهي عبارة عن جسيمات بقطر 2 ونصف ميكرون. وذلك بسبب قدرة PM 2.5 على إحداث تلف كبير في الجهاز التنفسي البشري.

سادسا-الملخص الفني لوكالة حماية البيئة
” من المهم ملاحظة أن المادة الجسيمية لا تشير فقط إلى الغبار. يمكن أن تتكون المواد الجسيمية من حبوب اللقاح والفيروسات والبكتيريا والألياف والجراثيم الفطرية وعادم المركبات وما إلى ذلك. توضح هذه الحقيقة أن الترشيح ليس مهمًا فقط لنظام التكييف ، ولكن أيضًا للهواء الوارد إلى أي نظام تهوية ميكانيكي .
-يغرق البشر باستمرار في هذا السائل الذي يسمى بالهواء.
-يجب أن نفكر بجودة الهواء الذي نتنفسه.”

آمل ان ينال هذا الموضوع اهتمامكم

المخلص
صبحي قحاوش
معماري ومخطط مدن
استشاري العمارة الخضراء
مونتريال